تقنية المعلومات

يمكنك تحويل سيارتك إلى مركز ترفيهي متنقل هذا الصيف، بإضافة الإنترنت الجوال وتلفزيون فائق الوضوح ومشغل أقراص DVD، وجهاز راديو لالتقاط الإذاعات عبر الأقمار الصناعية، ونظام تحديد المواقع العالمي GPS. بدأ الصيف في نهاية هذا الأسبوع، ومعه يبدأ موسم القيادة. وحتى إذا كانت خططك للسفر في الصيف قصيرة، فلا بد

ترمي شركة متخصصة في صنع كاميرات الفيديو الصغيرة جدا التي تدعى «فليب» Flip، الى صنع كاميرات اصغر من ذلك بكثير مخصصة لهواة تصوير الفيديو من الشباب. وستزيد كاميرا «فليب مينو» Flip Mino (179 دولارا) من مجموعات الفيديو الخاصة بشركة «بيور ديجتال تكنولوجيس» التي ابتدأ انتاجها في عام 2006. وفي ذلك الوقت ذكرت

تدور منذ عدة عقود حرب خفية بين شركات البرمجة واستوديوهات الموسيقى والأفلام ضد قراصنة العالم، إذ إن القراصنة يريدون نسخ كل شيء يصل إلى أيديهم، بينما تريد الشركات الحفاظ على حقوقها وبيع اكبر كمية ممكنة. ومع تفاقم الصراع هذا، تطورت سبل الحماية ووصلت إلى مستويات أصبحت فيها عبارة عن إزعاج مستمر وخرق لخصوصيات

تقنية الند الى الند، او الطرف الى الطرف (P2P) Peer-to-Peer تلقت الضربات منذ سنوات. لكن مجموعة من الشركات المزودة لخدمة الانترنت وعلى رأسها «فيريزون كوميونيكيشنس» تعمل على تسخير هذه التقنية لتقليل «الزحام» في حركة المعلومات وتدفقها على شبكة الانترنت، وتسريع انزال الفيديوهات من الشبكة. ومنذ ايام شبكات

ملايين الاميركيين من الذين تقدم بهم العمر، سوف يعانون من متلازمة: «فقدان المقياس التناظري»، الذي سبق المقياس الرقمي المعاصر. وهذا المصطلح يشير إلى الحقيقة المؤسفة بأن جميع الصور القديمة وشرائط الكاسيت القديمة ستفقد قريبا قيمتها، نظراً لأنها تنتمي إلى عالم الأنالوغ Analog الذي توشك شمسه على الغروب. ومع

قد تكون هذه الأداة اكثر الالعاب الالكترونية اثارة وجاذبية، فقد توفر عليك بسعرها البالغ 25 دولارا الكثير من الجهد والوقت والمال. و«بلانزا» هي اول مقياس رقمي مصمم للمسافرين على الخطوط الجوية. والهدف الرئيسي منها ابلاغك عن وزن حقيبة السفر قبل توجهك الى المطار لتجنيبك مغبة نقل الثياب والأمتعة من حقيبة

لعبة كومبيوترية جديدة ابتكرها طلاب معهد ماساشوسيتس للتقنية (إم آي تي) في الولايات المتحدة وطلاب من سنغافورة من شأنها ان تأخذ العاب الفيديو خارج نطاق الفيديو. واللعبة هذه التي اسمها «أوديو أوديسي» هي فريدة من نوعها، فهي تتيح للاعبين الافتراضيين من العميان ومعاقي النظر التحكم بفعاليات اللعبة تماما كسليمي

طرحت شركة «كود ماسترز» Codemasters إصدارا جديدا في سلسلة الألعاب «توكا تورنغ كارز» TOCA Touring Cars، تحت اسم «ريس درايفر: غريد» Race Driver: Grid. وتقدّم اللعبة الكثير من المزايا الجديدة للسلسلة، مثل إرجاع الزمن إلى الوراء وسيّارات مرخصة ذات طرازات حقيقيّة. والنتيجة النهائيّة هي لعبة سباق مثيرة ومليئة